الرئيسية، صحة وجمال، مجتمع

المغرب يقاطع الثمور الجزائرية و يتجه إلى أسواق جديدة قبل حلول رمضان.

مع اقتراب شهر رمضان، يشهد الطلب على التمور ارتفاعًا كبيرًا، ولكن هذا العام يختلف مصدر هذه الفاكهة المباركة.

فبدلاً من الاعتماد على الجزائر، يتجه المهنيون المغاربة نحو أسواق جديدة مثل الإمارات، والسعودية، والعراق، ومصر.

وتتميز هذه الدول بجودة تمورها العالية والالتزام بمعايير السلامة الصحية العالمية.

وقد أظهرت الفحوصات أن بعض أنواع التمور الجزائرية تحتوي على مواد مسرطنة وضارة بالصحة، مما دفع بعض دول أوروبا وأمريكا إلى حظر استيرادها.

وقد طالبت هيئات السلامة الصحية المصدرين الجزائريين بالتوقف عن استخدام المواد الكيميائية الضارة في زراعة التمور، حفاظًا على صحة المستهلكين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *