أخبار وطنية، الأولى، الرئيسية

النية” أحد ثوابت عمل المدرب القدير وليد الركراكي تشد الاهتمام.

بحسب العديد من المتتبعين والمحللين والخبراء، فقد توافقت الرؤى بشكل كبير في تفسير النجاح المبهر الذي حققه المدرب الوطني الذكي وليد الركراكي الذي تميز بكنية ” رأس لافوكا”، بسرد العديد من الاعتبارات الموضوعية والذاتية.

وعلى رأس هذه الوصفة التي شكلت التفرد بالنسبة للناخب المغربي الذي كسب قلوب المغاربة قاطبة داخل وخارج الوطن، وكذا العرب والامازيغ والافارقة، جاء عامل “النية” الذي ركز عليه المدرب بشكل كبير بحيث سيمكن من ” الكرة تضرب العارضة وما تدخلش” وهو ما تحقق بالفعل في مباراتين حاسمتين في الإنجاز؛ في مقابلة كندا وإسبانيا.

هذا العامل الجديد والسحري، الذي لن يعرف سره وكيفية استعماله بشكل متفرد الا الناخب الوطني القدير، أصبح محط تنكيت وتمحيص من جهات مختلفة.

فب “النية” كما وصفها الناخب الوطني وطبقها بكل اقتدار في كل المباريات التي خاضتها النخبة الوطنية، بشكل يجب معه منح براءة الاختراع لصاحبها وإمكانية الاستفادة منها لكل المدربين، كل التوفيق لمواصلة الإنجاز وتحقيق اللقب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *